Tuesday, December 30, 2008

يارب

يارب
!حنّن قلب الفراشة بقى

Sunday, December 28, 2008

Blessed



فى رحلتهما الطويلة فى أفق الصحراء اللامتناهى ...كان الشاب والكيميائي يأخذون قسطاً من الراحة...ظل الشاب صامتاً ليومين،كان الكيميائي قد طلب منه ان يصمت وأن يصغى بقلبه للغة الكون.ه
حدق الشاب فى طويلاً فى النجوم ...ثم سأل بصوت عميق:ه
لماذا علىَ أن أتبع قلبي دائماً؟ه
فرد الكيميائي:ه
لأنه حيث يكون قلبك.......يكون كنزك.ه
_______
باولو كويليو:الكيميائى

Tuesday, December 23, 2008

هو

أذكر تلك الليلة جيداً عندما أبى الكرى-كعادته فى تلك الليالى - أن يطرق بابى، كنت وقتها قد بدأت القراءة لجبران..كنت قد اخترت "الأجنحة المتكسرة" اخترتها لأنها كانت تناسب تماماً الأحداث فى تلك الفترة .تناولتها من على طاولة التى بجانب السرير وبدأت فى القراءة،خطفنى سحر جبران ساعة كامله إلى أن وصلت إلى تلك الفقرة حينما حولت سلمى وجهها نحوه وأخذت يده بيد مرتعشة باردة وبصوت يشابه تأوه جائع لا يقوى على الكلام قالت:ه
انظر الى وجهى ياصديقى .... انظر الى وجهى جيداً وتأمله طويلاً واقرأ فيه كل ما تريد أن تفهمه منى بالكلام ...انظر الى وجهى ياحبيبى ....انظر جيداً يا أخى .ه
تذكرت حينها تلك الفقرة التى وضعت خطاً تحتها فى إحدى صفحات الرواية ورحت أقلب الصفحات تباعاً إلى أن وجدتها ...يقول جبران:ه
إن الملامح التى تبيح أسرار الذات المعنوية تكسب الوجه جمالاً وملاحة مهما كانت تلك الأسرار موجعة وأليمه .أما الوجوه التى لا تتكلم بصمتها عن غوامض النفس وخفاياها فلا تكون جميلة مهما كانت متناسقة الخطوط متناسبة الأعضاء.
أعدت قراءة هذه الجملة مرتين، تذكرت تماماً لماذا وضعت خطاً تحتها. تلك الجملة تذكرني تماما به...تلمست احواله فى الفترة الأخيرة...بدا شارد الذهن...شاحب الوجه...وخطاً أسمراً راح يبدو واضحا تحت عينيه من جراء الأرق...بدا تماماً كما رأته هى فى أول مرة فى حياتها ....كان أيضا شاحب الوجه..وكان الجميع يرى ان وسامته راحت تخفت يوما بعد يوم، ولكنه لم يهتم....ما همه إن كانوا لا يستطيعون قراءة هذا الجمال الكامن فى روحه...هى وحدها من استطاعت أن تحس- قبل أن ترى- ذلك الجمال المتلألئ بين جوانحه.
طويت الرواية ووضعتها جانباً لكننى وجدت نفسى مدفوعاً بقوة خفية لأن أقرأ أول ما خطته يدها عنه....توجهت نحو هذا الرف فى آخر الغرفه..اخرجت من آخر الصف كشكول وردياً ..أزلت عنه التراب فانا لم ألمسه منذ ما يقرب من عام....فتحته تماماً على الصفحه...لأجد ذلك المقال الذى نشرته عنه،...... قالت فيه:ه
انا مضطرة اليوم الى إعلان ذلك السر الصغير الذى قرأه الجميع فى عيناى طوال الفترة الماضية...سأتحدث اليوم وأعلن على الملأ جواباً لكل الأسئلة التى طرحها أهلى وأصدقائى عن أسباب تغيري ...سأتحدث عن تلك البسمة التى أصبحت لا تفارق وجهى ....لحظات الشرود الجميل التى تنتابنى ....تلك الضحكات التى تخرج منى دون أن أدرى فى بعض الأحيان ....سأتحدث اليوم عنه...لأنه صار رغماً عنى شيئا لا أستطيع إخفاءه....لا أدرى ولكن للمرة الأولى أشعر بكلمة "ملأ علىَ حياتى" نعم ملأ وجوده حياتى...وصار الكون مكان آخر غير الذى اعتدته....أصبحت أراه على كل شئ وفى كل مكان...أصبحت أشعر انه فى نسائم الهواء التى تداعب وجهى فى الصباح....فى الهواء الذى اتنفسه ...انطبع وجه الجميل على صفحات قلبى وصار كل شىء داخلى يناديه....ليت لى قلماٌ كأقلام الأدباء كى أكتب فيه نثراً أو لساناً مثل لسان الشعراء كى أمطره شعراً...لكننى سأكتفى بما قالته "نوال مصطفى " فى "اللوحه" .. فلتسمح لى استاذتى المفضله أن اقتبس كلماتها ذلك لأنه أخبرنى انه يتمنى أن أصبح مثلك فى يوم من الايام.ه
تقول نوال:ه
صديقتى العزيزة ...أعرف أنك فنانة ماهرة ...هل تستطيعين أن ترسمى لى لوحة لشخص عزيز على
ولما لا صفيه لى
سأصف لكى كل شىء فى ملامحه...وسأحكى عنه كل شىء ...سأجعله يتحرك...يسكن...يثور...كل ما أريده منك أن تترجمى كل هذا فى خطوط ..أريد ان أراه فى صورتك...أقصد فى لوحتك.....أريد أن أسمعه...أحسه...أريده حياً يتنفس ويملأ الدنيا جمالاً
أنتى تعقدين الأمور، أرجوكى كونى أكثر دقه أنا لا أعرف ماذا أرسم
انتظرى ..هذه صورته ..ارسميها كما هى ...هل تشعرين بهاتين العينين الحزينتين .....كم أحببتهما...تأملى هذا الحنين القابع بين تفاصيله...تأملى أكثر....هلى ترين هذا الشجن الجميل المنساب من نظرته....دعينى احكى لكى عنه ياصديقتى ....لن أرتب أفكارى ...سأقول لكى ما يرد على خاطرى ...أليس هذا أفضل..
هو ....ماذا أقول عنه؟.....سابح فى عالم بعيد...عالم فريد..أشعر أنه يخاطب هناك فى سماء بعيده مخلوقات أخرى لا نعرفها.ه
شرود عينيه يحدثنى بذلك...صفاء روحه يشدني إلى ذلك العالم الخاص ..ويدفعنى للغوص فى أعماقه..إحساسه العميق بالحياة يسحبنى معه فى رحلة سماوية محلقه.ه
هو...ماذا أقول عنه؟
ثورة البحر أحياناً .....نسمة عابرة أحياناً ....مخلوق يعيش بين السماء والأرض يبحث عن معنى لكل شىء..يريد أن تكون حياته صفحة هامة فى تاريخ الكون ..يمضى باحثا عن الحقيقة والجمال.ه
هو...ماذا أقول عنه؟
حنان دافق....قسوة متحديه...غموض قاتل فى كل كلمة او حركه....سكون الصمت وتمرد البركان ...قلب يفيض بالحب وعقل يهو تفسير طلاسم الحياة وفك ألغازها
هو ...ماذا أقول عنه؟
روح وجسد.....روح سكنتنى وامتزجت بروحى ....وجسد ذهب بعيداً بعدما انطبعت صورته فى نفسى وحفرت تفاصيله فى كيانى.ه
هو الحياة اذا اقترب او اغترب
هو الجمال اذا بقى أو ارتحل
هو المعنى اذا دنا او ابتعد
والآن ايتها الصديقة هل تحتاجين تفاصيلاً اكثر...يا الهى ...هل تسللت روحه الهائمة اليكى؟ أراه فى عينيكى التى ازدادتا لمعاناً والمح قطرة من الدمع متلألئة بين الجفنين دون ان تنزل ....حتى سواد عينيكى أصبح أكثر سواداً
ربما اجتاحك هذا الحزن النبيل الذى يشع من روحه ..أراه يشدك نحو عالمه الأثير ...يجذبك بعمق الى تامل الحياة وما بعد الحياة ...يحلق بكى الى مناطق أخرى غير التى عرفناها او ألفناها ...انه عالمه يا صديقتى....فادخليه..عيشى
تفاصيله...ثم احتويه بخطوطك...لا تدعيه يفلت منك...واسكنيه لوحتك.ه
______________
القاهرة
24/11/2008

Thursday, December 11, 2008

حكاية كل يوم الصبح

خلاص الأجازة خلصت بسرعة وهنرجع الشغل تانى
ويحصل السيناريو بتاع كل يوم
.
.
تبقى نايم فى آمان الله
.
.

وتتفاجأ ان المنبه بيرن علشان وقت الصحيان للشغل

.

.

ويبقى نفسك تكمل نوم شوية
.
.
لكن خلاص بقى لازم تكون نشيط ومصحصح

.

.

وعلشان كده لازم تاخد "الشاور " بتاع كل يوم الصبح
.
.

وتغسل أسنانك.
.
وتكون آخر شياكة
.
.
وكالعادة تبدأ يومك فى الشغل بالمشاكل
.
.
بس اجبارى لازم تظل مبتسم للعالم
.
.
وكل يوم كده ... بالذمة مش حاجه تجنن؟

Sunday, December 7, 2008

والقلب لايزال فى القامة الجبرية

منذ سنوات كثيرة، رأيت فيلما بولنديا صامتا لا يزيد طوله على عشر دقائق، ظلت قصته تعود إلى ذهنى من وقت لآخر، وعلى الأخص كلما رأيت أحدًا من أهلى أو معارفى يصادف فى حياته ما لا قِبَلَ له بردّه أو التحكم فيه.
تبدأ القصة البسيطة بمنظر بحر واسع، يخرج منه رجلان يرتديان ملابسهما الكاملة، ويحملان معا، كل منهما فى طرف، دولابا عتيقا ضخما، يتكون من ثلاث ضلف، وعلى ضلفته الوسطى مرآة كبيرة. يسير الرجلان فى اتجاه الشاطئ وهما يحملان هذا الدولاب بمشقة كبيرة، حتى يصلا إلى البرّ فى حالة إعياء شديد، ثم يبدآن فى التجول فى أنحاء المدينة وهما لا يزالان يحملان الدولاب. فإذا أرادا ركوب الترام حاولا صعود السلم بالدولاب وسط زحام الرّكاب وصيحات الاحتجاج. وإذا أصابهما الجوع وأرادا دخول مطعم، حاولا دخول المطعم بالدولاب فيطردهما صاحب المكان. لا يحتوى الفيلم إلا على تصوير محاولاتهما المستميتة فى الاستمرار فى الحياة وهما يحملان دولابهما الثقيل، إلى أن ينتهى بهما الأمر بالعودة من حيث أتيا، فيبلغان الشاطئ الذى رأيناه فى أول الفيـلم، ثم يغيبـان شيئًا فشيئًا فى البـحـر، حيث تغمرهما الميـاه وهمـا لا يزالان يحملان الدولاب.
منذ رأيت هذا الفيلم وأنا أتصوّر حالى وحال كل من أعرف وكأن كلاً منا يحمل دولابه الثقيل، يأتى معه إلى الدنيا
ويقضى حياته حاملا إيّاه دون أن تكون لديه أية فرصة للتخلص منه، ثم يموت وهو يحمله
على أنه دولاب غير مرئىّ، وقد نقضى حياتنا متظاهرين بعدم وجوده، أو محاولين إخفاءه، ولكنه قدر كل منا المحتوم الذى يحكم تصرفاتنا ومشاعرنا واختياراتنا أو ما نظن أنها اختياراتنا فأنا لم أختر أبى وأمى أو نوع العائلة التى نشأت بها، أو عدد إخوتى وموقعى بينهم، ولم أختر طولى أو قصرى، ولا درجة وسامتى أو دمامتى، أو مواطن القوة والضعف فى جسمى وعقلى.كل هذا علىّ أن أحمله أينما ذهبت، وليس لدىّ أى أمل فى التخلص منه.ه
_______
جلال أمين:ماذا علمتنى الحياة

Friday, November 21, 2008

يا طير


يا طير ..يا طاير على اطراف الدنىٍ
لو فيك تحكى للحبايب شو بينى ...ياطير

روح اسألن عاللي وليفو مش معو

مجروح بجروح الهوىشو بينفعو

موجوع ما بيقول عاللي بيوجعو

وتعن عابالو ليالي الولدني

يا طير

****

يا طير وآخد معك لون الشجر

ما عاد فيه إلا النطرة والضجر

بنطر بعين الشمس عابرد الحجر

وملبكة وايد الفراق تهدني

يا طير

****

وحياة ريشاتك وإيامي سوى

وحياة زهر الشوك وهبوب الهوا

كنك لعندن رايح وجن الهوى

خدني ولو شي دقيقة وردني
___

فيروز

Monday, November 3, 2008

إســ ــــتــ ــــــســـــ ـــلام


يسافر الحب مثل السيف في جسدي

ولم أخطط له .. لكنه القدر

..هزائمي في الهوى تبدو معطرة

إني بحبك مهزوم .. ومنتصر

ماذا يكون الهوى إلا مخاطرة

وأنت .. أجمل ما في حبك الخطر

يا من أحبك ..حتى يستحيل فمي

إلى حدائق فيها الماء والثمر

جزائر الكحل في عينيك مدهشة

ماذا سأفعل لو ناداني السفر ؟؟
_______
نزار قبانى

Friday, October 31, 2008

وأدينا عايشين

هاتعمل ايه لو نمت يوم وصحيت
بصيت...
و شوفت نفسك في المراية بكيت
جواك سؤال تصرخ تقول انا مين؟
انا مين؟
انا زي مانا ولا اتقسمت اتنين ؟
وبعدين؟
قول ياللي في المراية؟
فهمني ايه الحكاية؟
فرحان... تعبان...
مرتاح... ندمان...
حاجات كتير في حياتنا
اتسببت في حيرتنا
و ادينا عايشين
جايين ورايحين
***
هاتعمل ايه لو نمت يوم وصحيت
ولقيت
.. اقرب ما ليك في الدنيا مش حواليك
هو انت مين اللي عمل كده فيك؟
مش انت ولا في حد غما عنيك؟
وبعدين؟
قول ياللي في المراية
فهمني ايه الحكاية
فرحان... تعبان...
مرتاح... ندمان...
حاجات كتير في حياتنا
اتسببت في حيرتنا
و ادينا عايشين جايين ورايحين
__________________
"من "آسف على الازعاج

Wednesday, October 22, 2008

Please,......let me let you go.


-You weren’t there…you didn’t come.
-I don’t understand something must have happened, I’m sorry ,…I’ve got two years Kate….we cant try gain.
-NO Alex,…….ITS TOO LATE,It already happened and It didn’t work.
-Don’t gave up Kate, What about “persuasion” ?.....You told me, …they wait then they meet again ,…they had another chance.
-LIFE IS NOT A BOOK ALEX AND IT CAN BE OVER IN A SECOND. I was having lunch with my mother at Daily Plaza ,and a man was killed right in front of me.
He died in my arms …..and I thought it can end just like that on valentines day..and I thought about all the people who love him, waiting at home ,and who will never see him again, and then I thought what if there is no one ?....What if you lived your whole life and no one is waiting for you?...So I droved to the “lake house” looking for any kind of answer and I found you….and I let my self get lost ….lost in this beautiful fantasy with time stood still,..but it’s not real Alex…I have to learn to live the life that I have got..please don’t write any more,…don’t try to find me ,let me let you go?

----------------------
the last letter between Alex(keanu reeves ) and Kate(sandra bullock) in the
movie"the lake house"
"my favorite movie "

Friday, October 17, 2008

Sunday, October 12, 2008

Epitaph Lost her blog


We are a group of Egyptian bloggers really bothered by the blockage of the two-year-old blog "Epitaph_87" ( http://www.epitaph-87.blogspot.com/) along her gmail account (epitaph87@gmail.com), since October, 4th , 2008. She has sent you her problem and requests on Google Help Center and Blogger Support, but in vain. We wish that you'd help us retrieve that blog and account and answer the requests of our fellow blogress, sending you from (epitaph_1987@hotmail.com), and hopefully ASAP!

Saturday, September 6, 2008

The journey

The sea of life is wide and deep, I dear not to ask to be sheltered always from the currents of adversity. Thought around my little ship the giant waves break in force, I must stand and learn how to steer a wise and steady course.
I must not pray for calmer seas, but for a beautiful mind that knows the quiet center at the heart of every storm that blows.

----------
A rewording of what Dr.Epy said in from the deep blue sea….to the light blue sky

Wednesday, September 3, 2008

رمضان كريم


اللهم تقبل منا الصيام والقيام

Monday, August 25, 2008

فى ذكرى الميلاد والرحيل


يقولون لى قد مر عام آخر
!!ماذا يفيد؟.. أنا ما عدت أعرف بعدك الأيام
ماذا يفيد توالى السنون؟
وتعاقب الأوجه والضفائر والعيون؟
!!عام مضى ...أم برهة ...أم ألف عام
يكفى إبتسامٌ خاطفٌ لبريق عينيكى ...فأنسى من أكون
_____
القاهره
2008\8\6

Monday, August 11, 2008

story



Sometimes you read something that makes you stop and think, then you want to share it with every one you care about.
There was a blind girl who hated herself just because she was blind. She hated every one except for her loving boy friend .He was always there for here. She said that if she could only see the world, she would marry her boy friend.
One day, someone donated a pair of eyes to her and then she could see everything including her boy friend .Her boyfriend asked here,”now
That you can see the world, will you marry me?”The girl was shocked when she saw that her boy friend was blind too and refused to marry him.
Her boy friend walked away in tears and later he wrote a letter to her saying

((JUST TAKECARE OF MY EYES PLEASE))
This is how humans change when their status changes .they allege that they are so busy .They can’t show that they care .They can’t call or even drop a line to their people .Only few remember what life was before and who has always been there in the most painful situations.

Wednesday, July 30, 2008

تعبت





لماذا أسلم للبحر أمرى؟

وأمنح للريح..أيام عمرى


وهل فى البحارسوى العاصفاتِ؟

تروح بلؤمٍ..... وتغدو بغدر

وكيف أصاحب فى الصبح مداً

وأمنح بالليل ودى لجذر؟
تعبت
.
.
تعبت
.
.
تعبت من البحر لكن قلبى
يُصرُ على البعد عن بؤس برى
لماذا أسلم للبحر أمرى؟
.
.
"تعالى حبيبى" فما فات مات
"وما هو آتٍ "جميل كصدرى
أمد إليك يدى باشتياقى
ودمع حنينى من العين يجرى
.
.
لماذا أسلم للبحر أمرى
وأمنح للريح أيام عمرى
.

.

تناديك روحى
ونزف جروحى
"وقرع فؤادى على بابِ صدرى "
فلا تتجاهل ندائى حبيبى
"فإنك" تعرف مابى وتدرى

.

.

تعبت من البحر لكن قلبى
يُصُر على البعد عن بؤس برى

____

كاظم

Tuesday, July 29, 2008

لأنكِ الضياء

لأنكِ الضياء
.
حينما رحلتى ....إستأذن القمر فى الإنصراف
...
.

Tuesday, July 22, 2008

إفتح الباب ......إحنا العزيزين

شاى الحبايب"صارله مده"
ما شربته من إيدك الحلوة
:)
.
.
وإفتح الباب إحنا العزيزين
الأحباب ما نستغنى عنهم
هذا الزمن غير كثيرين
ياخوفى انتا تكون منهم
______
كاظم الساهر

Wednesday, July 2, 2008

It's too late....

Have you ever waited for something for so long time and once it happened
You felt that it is of no use at this time?... Have you ever took a deep sigh and whispered to yourself..It's too late?

Yesterday at work I was waiting for something ….I waited so long but at specific moment I lost my patience, I felt that what I was waiting for will never happen…I asked the office boy for a cup of coffee ..I held my pencil and said let's move to another plan .After crossing the hard way of suffering this life learns you how to be flexible ..You learn that your goals, tasks and priorities are liable to be changed all the time. You may feel a little sadness but you have no choice. You have to finish the track ..as the British says Do it by the hook or by the rock ..Just do it.

Two hours later what I was waiting for just happened …and it really exceeded my expectations …all of you will think that I had felt happy but In fact I hadn't …I just took a deep sigh and whispered Its too late… I always believe that things lose their value when they came so late.
I asked.. .."Why?".... More than million time?…..No answer but "It is the life"…

I believe now that LIFE IS NOT PERFECT…Things never go as it meant to be ....sometimes life seems to be a perfect combination of pain and self torture.
Have you ever think about life, both the word and its meaning ?…I used to write the word "LIFE" on a paper and look deeply to the letters… is it just the combination of the four letters L..I..F..E?!... Wish it would be that simple but it's not The word "Life" also seems to be short word if it is to be compared to the average length of the English words .So, life is too short …Time fleets away very quickly ..Happy moments can't be seized…Sadness always finds its way to your heart, especially in those long dark nights filled up with solitude flavor…When your simple dreams seems to be impossible and the sun of morrow lost her way in the vast galaxy and will never came. When you feel that you are trapped in cage that will never open and your breath can only be taken through a scream.

Oh GOD, have we done anything wrong, or didn’t understand the message?
Oh GOD, we need your mercy, how come we are left all alone and are supposed to survive the dark side?

Thought it is so short, life had never proven to stick to single phase, happiness turned to be sadness and sadness someway turned to be happiness, but my eternal question is, Shall happiness come in the right time? Or shall it be always soooo late?

Saturday, June 28, 2008

This is Deloitte.

Delighted to be Deloitted.

:)

Thursday, June 26, 2008

My shelter


هوايــاتــى صـ غـ يـرة
.
.
وإهتمامـاتـى صـ غـ يـرة
.
.
وطموحى : أن أمــــــ شــــــى ســـــــــــــــــــــاعــــــــــــــات مـ ـعـــ ـك
تــــ حـــــــت الـمـ طــــــــــــــــــ ر
.
.
حينما يسكننى الـ حــ زن
.
.
ويُبكينى الوتر
_____
__
.
ماجده الرومى

Monday, June 9, 2008

بعض الجنون


لأنكى مهما تناءيتِ عنى
وهان على القلبِ...مالايهون
وأصبحتُ فيكى المٌغنى القديم
أطوف بلحنى ولا يسمعون
وتعطين قلبكِ للعابثين
ويشقى بصدكِ من يُخلصون
أموت عليكى شهيدا بعشقى
ولوكان عشقى بعض الجنون

........
فاروق جويده

Saturday, June 7, 2008

......................

.

.

أيا من حميتك بالصبر من قطرات المطر

.......

....

..

.

Saturday, May 31, 2008

تاج متأخر جداً

التاج ده وصلنى من ايبى بس إتأخر جداً عندى وتقريباً هدفع غرامه كبيره
المشكله ان الموقع بتاع الصور ده صعب شويه
انا عملت فكره جديده وجبت الصور من عندى
يلا نبدأ بدون كلام
آه بس الواحد ممكن يزوغ شوية ويتكلم
:)

.
.
الحالة الإجتماعية
.

.

الحالة المزاجية؟

.

.

المطرب/ الفرقة المفضلـ/ة

she is my special..My very special.
.

.

الفيلم المفضل؟

.

.

حيوان أليف تمتلكه؟

.

.
محل الإقامة


ايه رأيكم فى المنظر ده
بصوا بقى القمح لما استوى
شكله عامل ازاى


.

.
مكان العمل

.

.

كيف تصف شكلك؟

.

.

ماذا تقود؟


BMW
إحم..إعتبار ما سيكون يعنى
.

.
حالياً بسوق حاجه زى صاحبى ده كده

.

.

عملت ايه امبارح؟

at last Espresso fel cafee

.
.

البرنامج التلفزيونى المفضل

.

.

أوصف نفسك


.

.

هتعمل ايه النهارده؟

فى حد هيناولنى المشابك طيب؟

:)

.

.

إسمك.......؟

.
.

الحلوى المفضلة


فركش

......

...
.

Wednesday, May 28, 2008

صباح الخير

يا صباح النور

.
.
.
أحلى "ياصباح النور" ممكن تسمعها
:)
.
Deloitte professional ethics training course
Tuesday, May 27, 2008
Egypt.


Monday, May 19, 2008

.إدعوا للفراشتين


فى اللحظه اللى انا بكتب فيها التدوينه دى إيبى وكلمات فى قاعة الامتحان
بيرسموا أول خط فى طريق الماجستير ....وبعد كده الدكتوراه إن شاء الله
...قلقان ومش عارف اعمل حاجه غير إنى أدعيلهم
..وياريت اى حد يقرى التدوينه دى يدعيلهم معايا

اللهم اجعل الصعب سهل لهم
اللهم ذكرهم ما نسوا وعلمهم ما جهلوا
اللهم اشرح صدورهم ونور عقولهم

أطيب أمنياتى بالنجاح .....أمنيات بكل ألوان قوس قزح ..
..مفيش اى تدوينات حزينه لغاية ما تخلص الامتحانات
..حفاظاً على روحهم المعدنيه ...قصدى المعنوية
بالتوفيق ...بالتوفيق انشاء الله
:)

Sunday, May 11, 2008

أنا عندى حنين


:"فى الرسالة الأخيرة قالت "مارتين
قل لى لم صرت أخشى الضوء؟....... قل لى لماذا أسدل الستائر كثيفة فى النهار وأحب الليل ؟........لماذا صار النور يجرح عينى؟.........ستغضب منى ولكنى لم أذهب الى امتحان الكلية الأخير ...لم أستطع ..قل لى ماذا كان يمكن أن أفعل ؟.....لم أستطع
.غضب أبى فلا تغضب أنت
قل لى أنت يانورى البعيد،أيها النور الوحيد الذى لا أخشاه (( ولكن لماذا أنت بعيد ؟))...قل لى لماذا كان يجب أن أذهب ؟......الآن وأنا أكتب إليك غنى طائر فى الليل .......غرد الطائر فى الليل صوتا حزيناً مثل قلبى..........لا تغضب ولكنى أستحلفك ، أقبل يدك النبيلة، أنت يامن تعرف ، قل لى لماذا صرت أخاف الضوء ؟...."كانت زهرة تريد أن تصبح ملكة الزهور ولكن ........ "......لننس ذلك . هل ستقول لى؟؟؟

وقبل أن يقول لها ...قبل أن يحاول حتى أن يقول جاءته الرساله الأخرى.. قال أبوها أكتب لأنى أريد أن أحررك .
جزء من نفسى كان يعرف طول الوقت أن هذا سيحدث فلا تلم نفسك . أنا ايضا احتمل فى صبر

____________
بهاء طاهر
(أنا الملك جئت)
"العنوان ل"فيروز

Friday, March 28, 2008

مأساة آخر الشهر


حد يسألنى بتعرف ان احنا اخر الشهر ازاى؟
عادى...بسيطه جداً
تعرف انك اخر الشهر لما تقف قدام اى ماكينة
ATM
وبكل فخر تحط الكارت بتاعك ........تلاقى الماكينة بتطلعلك لسانها
ساعتها هتعرف انك فعلا اخر الشهر
...

على ضفاف النيل


بما الحالة النفسيه لازالت غير مستقرة ....النهاردة قررت أتصل بمحمود ـــ صديق الدراسه ورفيق الكفاح ــ وأطلب منه إننا نتقابل وإتفقنا إننا هنتقابل فى أى مكان عالنيل ...وبالفعل بعد ما خلصنا شغل اتقابلنا ....نزلنا تحت الكورنيش ...جنب الميه بالظبط....اتكلمنا كتير ...عن شغله -اللى هوا نفس مجال شغلى- ....الدراسه ....الكليه واصحابنا وأخبارهم ....أخبار خطوبته اللى هتم قريب انشاء الله على حد برضو من نفس الدفعه.... .اتكلمنا كتير عنه وعنها ..ربنا يسعدهم يارب...اتكلمنا كتير عن أيامنا اللى فاتت .....مره واحده خلص الكلام ... أنا بصيت للنيل وسكت ...هوا كمان سكت .....النيل كان رائع ..نسايم الهواء البارد بتحرك الميه ...أمواج صغيره وضعيفه بس فى طياتها كلام كتير وأسئله أكتر.....أسئله لا عرفت أرد عليها ولا حتى لقيتلها إجابات ......فضلت إنى أقعد ساكت ...يمكن النيل يفهم حاجه بقى ويرحمنى من أسئلته ....قعدت أتخيل حالى ومش عارف ايه اللى خلانى افتكرت جمله من سيناريو لوحيد حامد كنت قريتها قبل كده الجمله كانت بتقول

!!!!يابنى انتا لا تتحب ....ولا تتكره ....انتا بالكتير ....تتنسى

Saturday, March 15, 2008

وإحنا البشر كلنا..أعمار ورق بيطير

الصبح طفل برئ ومساه يبان تجاعيد
وفوق طريق الايام تجرى الحياه مشاوير
ونشوف ملامح الزمن متعاده فى المواليد
واحنا البشر كلنا اعمار ورق بيطير

دايره تدور بالبشر وياّ الزمان بتفوت
دمعه على اللى مضى و دمعة فرح بالجاى
يا حىّ طول مانت حىّ ...مسيره ييجى الدور
دى حكايه متكرّره من يوم ولادة الضىّ

الصبح طفل برئ ومساه يبان تجاعيد
وفوق طريق الايام تجرى الحياه مشاوير
ونشوف ملامح الزمن متعاده فى المواليد
واحنا البشر كلنا اعمار ورق بيطير

ياللىّ انت عايش حياه بصلها تلقاها
سبحة هنا و تنفرط بالعمر مانشوفهاش
ولا شئ يعطّر حياتنا يمد فى مداها
غير سيره عاشت هنا اكتر صاحبها ما عاش
..
__________
اسمعها لأنغام
من كلمات :فؤاد حجاج
خاتمة:حديث الصباح والمساء

Wednesday, March 12, 2008

زائر الليل


بالأمس فى أمسية ساحرة فى إحدى المروج الخضراء، حيث يختلط ضوء
القمر الفضى المحبب إلى النفس بلون الحشائش الخضراء التى أخذت تتمايل
مع نسمات الهواءفتبدو للناظر كأنها أمواج البحر،هناك بجانب أشجار الياسمين
.التى أضفت على الليله سحراً خاصاً بعطرها المميز
جلس "الحلم" و"الأمل" و"الفرح" و"الإراده" يرسموا
معاً لوحة المستقبل ،أمسك "الحلم" ريشته السحريه،ووقف أمام اللوحه
وراح يرسم خطوطها العريضه،كانت "الإراده" خلفه مباشرة
تمسك "بالتة الألوان" ،بجوارها تماماً وقف "الأمل" يخلط
لها الألوان ،أما "الفرح" فراح كعادته يقفز هنا
وهناك يداعبهم ويرسم الإبتسامة على وجوههم
وفجأة ! إنتبه الجميع علىصوت أقدام قادمه من بعيد،كان"الفرح" هو
أول من تعرف على هذا الزائر الغريب، إنه "الواقع" جاء يجر
عباءته السوداء،إختفت الإبتسامه من علىوجوههم وسقطت
الريشه السحريه من يد" الحلم" الذى وقف
مذهولاً وهو يرى "الواقع" - عدوه اللدود- يتجه نحو اللوحه ممسكاً لوناً
أسوداً ليشوه أجمل لوحة للمستقبل ،تكاتف "الأمل" و"الإراده" فى وجه لمنعه
أما "الفرح" فراح يذبل ويتوارى بعيداً خلف أشجار الياسمين
ورغم إستبسال" الإراده" و"الأمل"..إلا أن لوحة "الحلم" الجميله لم تنجو
من نقاط "الواقع" السوداء..التى تناثرت على كل مكان فيها
وإلى الآن لازال يحاول تشويهها ...ومازال الصراع مستمراً
ولازال" الفرح" هناك بيعداً.. بعيداً... خلف أشجار الياسمين

Monday, March 10, 2008

!...بلا وطن


ما أصعب الدنيا رحيلاً دائماً ... سئمت خطاهُ عقارب الساعاتِ
..
.
____
فاروق جويدة